في رفوف المحلات التجارية والأسواق الممتازة بالمغرب، يجد المستهلكون علب "تونة إيزابيل" التي تُباع بسعر يقارب 10 دراهم. للوهلة الأولى، يبدو الأمر مغرياً: منتج دولي، سعر في المتناول، واسم تجاري ذائع الصيت يوحي بالجودة والموثوقية. غير أنّ ما تخفيه هذه العلب يثير الكثير من التساؤلات حول طبيعة ما يُستهلك فعلياً، وحول مدى سلامته على صحة المواطن المغربي. خلفية: صورة التونة في ذهن المستهلك التونة تعتبر من أكثر الأسماك المعلبة استهلاكاً عالمياً، حيث يُنظر إليها كخيار غذائي صحي وغني بالبروتين وأحماض "الأوميغا 3"، بالإضافة إلى سهولة حفظها واستخدامها في مختلف الأطباق. غير أن هذا التصور المثالي، الذي يستند إلى سمعة التونة الطازجة، لا يعكس بالضرورة حقيقة المنتجات التي تُسوَّق تحت هذه التسمية في بعض الأسواق، وعلى رأسها المغرب. من التونة إلى "الليسطاون" بحسب تقارير صحفية وشهادات خبراء في مجال الصناعات الغذائية، فإن ما يُباع تحت مسمى "تونة إيزابيل" في السوق المغربي ليس تونة بالمعنى الحقيقي للكلمة، بل هو نوع مختلف يُعرف باسم "ليسطاون" (Listao)، وهو ...
بعد الوعود التي تعهد بها اما الهيئات النقابية و خلال اجتماعات سابقة عن سبل التصدي للصيد الجائر للاسماك الصغيرة
و عجزه هدا الاسبوع عن فرض اي عقوبة جزرية في حق سبع ربابنة ارتكبو مجازرفي حق السردين الدي لم يكتمل نموه بعد
خرجت الصحف الالكترونية المحلية اليوم متسائلة و مستفسرة عن اسباب عدم قدرته على تطبيق القوانين على المخالفين و المستهثرين بالمجزون السمكي
العرائش نيوز: تحث عنوان
والعرائش 24 تحث عنوان
و بعد المقال الدي نشرامس عن دات الموضوع عبر منصة مدونة بحارة العرائش
على الرابط التالي
حيث ان صيد اسماك صغيرة لم تصل بعد الى الحجم المسموح به للصيد اول العوامل التي لها ثأثير مباشر على انخفاظ المخزون السمكي
و كما يعد هدا الفعل بمثابة تكسير للمخطط الوطني الدي خصصت ملاين الدولارات في سبيل المحافظة على الثروة السمكية بالمغرب ، نجد مندوب الصيد البحري بالعرائش عاجزا عن فرض عقوبة الايقاف او سجن المخالفين حماية لمستقبل اقتصاد الوطن و ضع خط احمر لمن عاشو لسنوات على عرق البحار و استنزاف خيرات البلاد
تعليقات
إرسال تعليق