في رفوف المحلات التجارية والأسواق الممتازة بالمغرب، يجد المستهلكون علب "تونة إيزابيل" التي تُباع بسعر يقارب 10 دراهم. للوهلة الأولى، يبدو الأمر مغرياً: منتج دولي، سعر في المتناول، واسم تجاري ذائع الصيت يوحي بالجودة والموثوقية. غير أنّ ما تخفيه هذه العلب يثير الكثير من التساؤلات حول طبيعة ما يُستهلك فعلياً، وحول مدى سلامته على صحة المواطن المغربي. خلفية: صورة التونة في ذهن المستهلك التونة تعتبر من أكثر الأسماك المعلبة استهلاكاً عالمياً، حيث يُنظر إليها كخيار غذائي صحي وغني بالبروتين وأحماض "الأوميغا 3"، بالإضافة إلى سهولة حفظها واستخدامها في مختلف الأطباق. غير أن هذا التصور المثالي، الذي يستند إلى سمعة التونة الطازجة، لا يعكس بالضرورة حقيقة المنتجات التي تُسوَّق تحت هذه التسمية في بعض الأسواق، وعلى رأسها المغرب. من التونة إلى "الليسطاون" بحسب تقارير صحفية وشهادات خبراء في مجال الصناعات الغذائية، فإن ما يُباع تحت مسمى "تونة إيزابيل" في السوق المغربي ليس تونة بالمعنى الحقيقي للكلمة، بل هو نوع مختلف يُعرف باسم "ليسطاون" (Listao)، وهو ...
جريدة محلية من حقها ان تنشر اخبار عن قطاع الصيد البحري بالعرائش
وتلك حريتها هذا لاجدال فيه .
و طالما تحملنا ترهات صاحبها و سلاطة لسانه و قلة ادبه....
لكن عددها ال 41 كانت بمثابة النقطة التي افاضت الكاس حيث ظل صاحبها
"المطنطن" يتخبط يمينا و شمالا دون هدى ،وظل يسب مواقع الكترونية بحرية هي
بمثابة مصدر للاخبار التي تتغدى منه جريدته المعدومة، و خاصة في مقالاته ."خفايا اضراب "2011 و . "الى بطرس العرائش" . "و دهشتنا واستغرابنا زاد
اثر تهجمه على شخصيات و اطارات نقابية اقل ما يقال عنها انها تحمل هم القطاع
البحري وناضلت بكرامة وصدق و ماتزال تناضل .
واين انت من "عبد الرحمان عليلش " فلم ينقلب السحر على الساحر حتى اعتلى
امثالكم المنابر الاعلامية المضللة .
ولو وضعناك في كفة ووضعنا عبد الرحمان اعليلش في كفة لادركت مدى تفاهتك
وقلة ادبك وتسلطك على قطاع ترجو منه ان يطالك نصيبك من الفقيرة ، او ان ترتفع
نسب مبيعات جريدتك .
وشتان بين اعلام هادف همه النهوض بهاته المدينة واعلام مضلل يقلب الحقائق
عمدا لا لشئ فقط لينال الفتات .
تعليقات
إرسال تعليق