في رفوف المحلات التجارية والأسواق الممتازة بالمغرب، يجد المستهلكون علب "تونة إيزابيل" التي تُباع بسعر يقارب 10 دراهم. للوهلة الأولى، يبدو الأمر مغرياً: منتج دولي، سعر في المتناول، واسم تجاري ذائع الصيت يوحي بالجودة والموثوقية. غير أنّ ما تخفيه هذه العلب يثير الكثير من التساؤلات حول طبيعة ما يُستهلك فعلياً، وحول مدى سلامته على صحة المواطن المغربي. خلفية: صورة التونة في ذهن المستهلك التونة تعتبر من أكثر الأسماك المعلبة استهلاكاً عالمياً، حيث يُنظر إليها كخيار غذائي صحي وغني بالبروتين وأحماض "الأوميغا 3"، بالإضافة إلى سهولة حفظها واستخدامها في مختلف الأطباق. غير أن هذا التصور المثالي، الذي يستند إلى سمعة التونة الطازجة، لا يعكس بالضرورة حقيقة المنتجات التي تُسوَّق تحت هذه التسمية في بعض الأسواق، وعلى رأسها المغرب. من التونة إلى "الليسطاون" بحسب تقارير صحفية وشهادات خبراء في مجال الصناعات الغذائية، فإن ما يُباع تحت مسمى "تونة إيزابيل" في السوق المغربي ليس تونة بالمعنى الحقيقي للكلمة، بل هو نوع مختلف يُعرف باسم "ليسطاون" (Listao)، وهو ...
بقلم الريس / Sameh Abu Mostafa
حكاوي قهوة الصيادين
..
المركب اللى مافيهاش لله .. تغرق !!
..
المركب اللى مافيهاش لله .. تغرق !!
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
مثل اطلقه الصيادين القدامى وكان يعملون به بمعنى ان اى مركب يبحر ويرجع بخير لابد ان يطلع منه حسنه مهما كانت قليل او كتير وإلا يغرق ؟؟
مثل اطلقه الصيادين القدامى وكان يعملون به بمعنى ان اى مركب يبحر ويرجع بخير لابد ان يطلع منه حسنه مهما كانت قليل او كتير وإلا يغرق ؟؟
سألنى احد الاصدقاء... ليه ياريس الخير قل فى البحر عن زمان
... وكنت كالعاده جاهز بالاجابه وهى التلوث والصيد الجائر وسرقة الزريعه وصيد امهات السمك من الوعر بالهربون
... وكنت كالعاده جاهز بالاجابه وهى التلوث والصيد الجائر وسرقة الزريعه وصيد امهات السمك من الوعر بالهربون
ولكنى توقفت عن الاجابه وفكرت !! ولماذا كل هذه الاسباب اتت الينا حتى تقل الثروه السمكيه من سواحلنا وهى كلها من فعل الانسان ؟؟
قديما كنت ارى الناس بستقبلون مركب الصيد والصيادين مخصصين جزء من السمك للمحتاجين والاقارب ويوزعونه عليهم ويقول الصيادين المثل اللى مالهاش لله تغرق
امتنع الصيادين عن توزيع جزء من خيرهم على المحتاجين فامتنع الخير عنهم frown رمز تعبيري
-------------------------
-------------------------
تعليقات
إرسال تعليق