في رفوف المحلات التجارية والأسواق الممتازة بالمغرب، يجد المستهلكون علب "تونة إيزابيل" التي تُباع بسعر يقارب 10 دراهم. للوهلة الأولى، يبدو الأمر مغرياً: منتج دولي، سعر في المتناول، واسم تجاري ذائع الصيت يوحي بالجودة والموثوقية. غير أنّ ما تخفيه هذه العلب يثير الكثير من التساؤلات حول طبيعة ما يُستهلك فعلياً، وحول مدى سلامته على صحة المواطن المغربي. خلفية: صورة التونة في ذهن المستهلك التونة تعتبر من أكثر الأسماك المعلبة استهلاكاً عالمياً، حيث يُنظر إليها كخيار غذائي صحي وغني بالبروتين وأحماض "الأوميغا 3"، بالإضافة إلى سهولة حفظها واستخدامها في مختلف الأطباق. غير أن هذا التصور المثالي، الذي يستند إلى سمعة التونة الطازجة، لا يعكس بالضرورة حقيقة المنتجات التي تُسوَّق تحت هذه التسمية في بعض الأسواق، وعلى رأسها المغرب. من التونة إلى "الليسطاون" بحسب تقارير صحفية وشهادات خبراء في مجال الصناعات الغذائية، فإن ما يُباع تحت مسمى "تونة إيزابيل" في السوق المغربي ليس تونة بالمعنى الحقيقي للكلمة، بل هو نوع مختلف يُعرف باسم "ليسطاون" (Listao)، وهو ...
لاحظنا مؤخرا ان بعض الصيادين بدوا يقبلون على استهلاك هذا النوع من السمك و المسمى (القنية) سمكة الارنب
للاشارة فان بعض الابحاث العلمية التي اجريت على هذا النوع من السمك اظهرت ان سمكة الارنب تحمل سم قاتل في جلدها و راسها و كبدها
و يؤدي تناولها مباشرة الى تسمم قاتل و في بعض الاحيان حالات موت سريري لمدة 72 ساعة اي حالة افاقة من الموت بعد هذه الفترة من الموت
شاهد الموضوع المصور من مصادر موثوقة
المرجو من المتابعين الكرام المساهمة في نشرهذه المعلومة لتكون سبب في انقاد بعض الارواح
و لكم جزيل الشكر و التقدير
تعليقات
إرسال تعليق