في رفوف المحلات التجارية والأسواق الممتازة بالمغرب، يجد المستهلكون علب "تونة إيزابيل" التي تُباع بسعر يقارب 10 دراهم. للوهلة الأولى، يبدو الأمر مغرياً: منتج دولي، سعر في المتناول، واسم تجاري ذائع الصيت يوحي بالجودة والموثوقية. غير أنّ ما تخفيه هذه العلب يثير الكثير من التساؤلات حول طبيعة ما يُستهلك فعلياً، وحول مدى سلامته على صحة المواطن المغربي. خلفية: صورة التونة في ذهن المستهلك التونة تعتبر من أكثر الأسماك المعلبة استهلاكاً عالمياً، حيث يُنظر إليها كخيار غذائي صحي وغني بالبروتين وأحماض "الأوميغا 3"، بالإضافة إلى سهولة حفظها واستخدامها في مختلف الأطباق. غير أن هذا التصور المثالي، الذي يستند إلى سمعة التونة الطازجة، لا يعكس بالضرورة حقيقة المنتجات التي تُسوَّق تحت هذه التسمية في بعض الأسواق، وعلى رأسها المغرب. من التونة إلى "الليسطاون" بحسب تقارير صحفية وشهادات خبراء في مجال الصناعات الغذائية، فإن ما يُباع تحت مسمى "تونة إيزابيل" في السوق المغربي ليس تونة بالمعنى الحقيقي للكلمة، بل هو نوع مختلف يُعرف باسم "ليسطاون" (Listao)، وهو ...
الصديق خالد
البحارة الفقراء ...!!!
لسنا فقراء في قوتنا او رزقنا فرب السماء والأرض يرزق؛ وبفضل منه يتحتل المغرب مراتب مشرفة في مجال الصيد البحري لكن فقرنا قررت بعض الأيادي أن تلبسنا عباءته عمدا وغصبا ً !! ومكروا بالليل و النهار و خططوا في السر والجهار ليزداد وضعنا سوءا وحالنا تفرقة وعيشنا فقرا.
ولا نستثني أحدا، من أعلى الهرم إلى القاع
فسياستهم الصهيوبحرية هدفها الا تقوم للبحار قومة وان لا يجتمع على كلمة وان يظل مدخوله بالكاد يروي الظماء ويشبع شهوة البطن؛ او بالمعنى الصحيح
**جوع كلبك يتبعك *لكن أشد فقر نكابده ونعاني ويلاته هو فقرنا الى معرفة حقوقنا وجهلنا بمدى قوتنا ؛ فقر يزيد من حدته عجزنا وقلة حيلتنا وضعف ايماننا بحتمية نصرنا*ولنا في معركة 2011 العبر*طيلة عقود ونحن نعاين رقة الفساد تتسع و الظلم بلغ المدى. .. ويوم انتفضنا ازبدنا وارعدنا فتمخض الجبل و أنجب فأرا قرض حبال الصبر لدينا. ...!!!والغريب المريب ان دولة ذات سيادة و موظفوها انتفخوا من كثرة الزيادات المتتالية؛ آخر همها هو حماية مصالحها !!!!!ووجدت من العدل ان تنهح سياسة النعام وأن تدس رأسها في التراب وأن تمشي بوضعية الخلف الى الأمام... فأردنا ( البحارة )رغم ضعف الجهد وقلة الحيلة ان نرد الى هذا القطاع بعضا من شرفه الذي باعوه عن طيب خاطر الى وزير صيد (مرفح ) وقبضوا ثمنه من المجهزين والاقطاعيين ملاك الأساطيل على شكل هبات وهدايا ورشاو و قهيوات و *دهن السير يسير* فتحول الجميع الى عصابة من اللصوص من اعلى قمة الهرم الى اسفله وبقي الفرق بيننا وبينهم انهم (( هوما خانزين فلوس... وحنا بحارة )).
#خوالد بحرية
تعليقات
إرسال تعليق