جريدة محلية من حقها ان تنشر اخبار عن قطاع الصيد البحري بالعرائش
وتلك حريتها هذا لاجدال فيه .
و طالما تحملنا ترهات صاحبها و سلاطة لسانه و قلة ادبه....
لكن عددها ال 41 كانت بمثابة النقطة التي افاضت الكاس حيث ظل صاحبها
"المطنطن" يتخبط يمينا و شمالا دون هدى ،وظل يسب مواقع الكترونية بحرية هي
بمثابة مصدر للاخبار التي تتغدى منه جريدته المعدومة، و خاصة في مقالاته ."خفايا اضراب "2011 و . "الى بطرس العرائش" . "و دهشتنا واستغرابنا زاد
اثر تهجمه على شخصيات و اطارات نقابية اقل ما يقال عنها انها تحمل هم القطاع
البحري وناضلت بكرامة وصدق و ماتزال تناضل .
واين انت من "عبد الرحمان عليلش " فلم ينقلب السحر على الساحر حتى اعتلى
امثالكم المنابر الاعلامية المضللة .
ولو وضعناك في كفة ووضعنا عبد الرحمان اعليلش في كفة لادركت مدى تفاهتك
وقلة ادبك وتسلطك على قطاع ترجو منه ان يطالك نصيبك من الفقيرة ، او ان ترتفع
نسب مبيعات جريدتك .
وشتان بين اعلام هادف همه النهوض بهاته المدينة واعلام مضلل يقلب الحقائق
عمدا لا لشئ فقط لينال الفتات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق